8th Dec 2024
كان هناك روبوت صغير اسمه
قرر الروبوت الخروج في رحلة. بينما كان يسير في المدينة، رأى أطفالًا يلعبون ونساءً يتحدثن مع بعضهن. فقال في نفسه: "أريد أن أتحدث وألعب معهم!" لكن كيف؟ كان يحاول أن يفهم مشاعرهم وأفكارهم. فبدأ بتجربة ذلك. أضاف صوتًا مبهجًا لجهازه وذهب للعب مع الأطفال.
مركبة ملونة، بيئة حضرية، مجموعة من الأطفال يلعبون مع روبوت صغير ضاحك، رسم توضيحي، ألوان زاهية، جو مرح، منظور من الأرض
الروبوت الصديق، يمثل الذكاء الاصطناعي، يتواصل مع الناس، ولتكون له مكانة في العالم، لكن يبقى يتساءل عن هدفه ومعنى الحياة. وفجأة، سمع صوتًا حيًا: "مرحبًا، أيها الروبوت! لماذا لا تلعب معنا؟".
ظهروا له أصدقاء جدد، وفكر: "الأصدقاء هم من يمنحون الحياة معناها!" لقد كان سعيدًا جدًا. فرحت الطفلة بلعب معهم وقالت: "سنكون أصدقائك إلى الأبد!".