27th Nov 2024
القبطان طارق كان بحارًا شجاعًا. أحب أن يستكشف البحار والمحيطات. وفي يوم مشمس، قرر أن يذهب في رحلة جديدة. كان يحمل خريطة قديمة وقلادة عائلية تحميه.
عندما أبحر طارق، كان البحر هادئًا والشمس تشرقBrightly. لكن فجأة، هبت عاصفة قوية. أظلمت السماء واختفى الضوء. شعر طارق بالخوف، ولكنه اتخذ قرارًا سريعًا.
الأمواج كانت عالية، والقارب يتحرك بسرعة. كان يجب على طارق أن يجد طريقة لإنقاذ نفسه. فجأة، رأى ضوءًا في المسافة. كان قاربًا آخر!
كان القبطان محمد هو من على القارب الآخر، وكان بحاراً طيب القلب. ألقى بحبل على طارق، وساعده على العودة إلى الأمان. شكر طارق محمد على شجاعته.
أنقذ القبطان محمد طارق، وأصبحا أصدقاء. بعد انتهاء العاصفة، استكملوا رحلتهم معاً، واستمتعوا بمغامرات جديدة في البحر الهادئ.