11th Oct 2024
في قرية صغيرة، عاشت فتاة اسمها ليلى. كانت تحب اكتشاف الأشياء الجديدة. في يوم مشمس، قررت أن تتعلم عن المصادر. تساءلت: "ما هي المصادر الأولية والثانوية؟"
ذهبت ليلى إلى المكتبة. هناك، وجدت كتبًا مليئة بالمعلومات. كان هناك كتاب يشرح المصادر الأولية مثل الوثائق القديمة. "هذا يبدو مثيرًا!" قالت ليلى.
ثم وجدت ليلى كتابًا آخر عن المصادر الثانوية. كانت تتحدث عن الكتب التي تفسر المعلومات. قالت ليلى: "هذه مفيدة أيضًا!"
أخذت ليلى قهوة من خالتها. "أخبريني، ما الفرق بينهما؟" سألت ليلى. أجابت خالتها: "المصادر الأولية هي الأصلية، مثل الصور القديمة. المصادر الثانوية تعكس المعلومات القديمة، مثل التحليل."
قررت ليلى أن تجرب شيئًا جديدًا. ذهبت إلى السوق. هناك، التقت بأصدقاءها، وبدأوا بالتحدث عن العالم. "هل يمكن أن تخبروني عن المصادر؟"
قالت سارة: "المصادر الأولية مثل الفيديوهات الأصلية. تذكرون الفيديو عن حفلة ميلادي؟" أومأت ليلى برأسها بإيجاب.
ثم قال يوسف: "والمصادر الثانوية مثل القصص التي ترويها عن حفلات الأصدقاء. أليس كذلك؟" ضحكت ليلى: "نعم، صحيح!"
أحبت ليلى اكتشاف هذه الأمور. جلست مع أصدقائها في الحديقة. "لنكتب قصة عن المصادر!" اقترحت.
بدأت المجموعة في كتابة القصة. وكتبت ليلى: "في عالم المعرفة، المصادر تضيء. الأولية والثانوية، كل واحدة تلعب دورها!"
عادت ليلى إلى المنزل سعيدة. كانت قد تعلمت الكثير. مع كل صفحة تقرأها، ازدادت معرفتها ومعرفة أصدقائها.