18th May 2025
كان محمد الشاطر يسكن مع أخته فاطمة في مكان بعيد. كل صباح، كان محمد يخرج قبل الدجاج. "أذهب للصيد، يا فاطمة!" قال محمد. وعندما يعود، كان يحضر طعامًا لذيذًا. كل يوم بعد الغداء، كان يصطاد مرة ثانية. وعندما يأتي الليل، يأكل مع أخته.
لكن كان هناك غول شرير قريب. كلما جاء محمد للعشاء، كان الغول يدق الباب. "فاطمة يا فاطمة، افتحي الباب!" يقول بصوته المخيف. وكان عندها فاطمة تصرخ، "فوت، حسك حس حمار!" ومع مرور الأيام، عرف الغول أن فاطمة لن تفتح له. لذلك ذهب للحداد ليغير صوته! وعندما حاول العودة، كانت المفاجأة!