17th May 2025
كان حسن شابًا يعيش في سوريا. في أحد الأيام، كان يستلقي على سريره، يحمل هاتفه في يده. فجأة، جاءته رسالة من فتاة تُدعى تسنيم، مقيمة في تركيا. قالت: "مرحبا حسن، أنا أستعد للسفر إلى ألمانيا. كيف حالك؟". ضحك حسن ورد: "أنا بخير، متشوق للتعرف عليك!".
تحدث حسن وتسنيم لساعات طويلة، ضاحكين ومشتركين في القصص. مرّت ٦ سنوات مليئة بالمغامرات، تعرفوا خلالها على العديد من الأشياء الجديدة؛ سافر حسن إلى تركيا لزيارتها، واكتشفوا معًا حب الطعام والموسيقى. أخيرًا، تزوجا وأنجبا طفلين، المقداد وتيا، وهما يجلبان لهم سعادة كبيرة!