12th May 2025
أمسك أحمد بيد زوجته ليلى، وهو يبتسم، "لا تقلقي، سأحميك دائماً!" كانت ليلى تشعر بالخوف من الظلام المحيط بهم، ولكن وجود أحمد جعلها تشعر بالأمان. قرر الثنائي أن يستكشفا الغابة القريبة في ليلة هادئة، لكنهما لم يتوقعا أن يكون هناك عاصفة مفاجئة. "انظر، هناك باب في الشجرة!" لاحظت ليلى بينما كانت الرياح تهب. "هل تعتقد أننا يجب أن ندخل؟" سألته.
داخل الشجرة، وجدا عالماً غريباً مليئاً بالضوء والألوان الزاهية. "واو، هذا مذهل!" صاحت ليلى بفرح. كانت هناك مخلوقات صغيرة تتراقص حولهما. فجأة، اقتربت مخلوقه صغيرة. "مرحبا! نحن هنا لنساعدكم!" قالت المخلوقة. smiled.
شعرت ليلى بالتوتر، فقال أحمد: "لا تخافي، نحن في أمان هنا." سأل المخلوقة عن كيفية العودة إلى المنزل. "عليكم أن تتبعوا نور القمر!" أجابت. قررا معاً اكتشاف كيفية العودة، مع وجود الحب والدعم يحيط بهما.