30th Apr 2025
زينب، فتاة صغيرة، كانت جالسة في غرفتها، تدور برأسها يمينًا ويسارًا. كانت تبحث عن حلمها وتسترجع ذكرياتها مع دميتها الجميلة. "هل تعلمين أنني أشبهك؟" همست زينة في أذن دميتها. "لا أستطيع رؤية الأشياء، لكنني أحلم بالخروج إلى العالم الخارجي!" وفجأة، دق أحد على نافذتها.
ظهرت فتاة ترتدي ثوبًا أبيض، وقالت: "أنا جزء من العالم الخارجي، جئت لأحقق حلمك!" اعتقدت زينة بأنها تحلم، لكنها سألته: "كيف سأرى كل شيء وأنا لا أستطيع؟" أجابتها الفتاة: "لا تقولي هذا، لديك البصيرة!"({ (شجرة تفاح مثمرة تتلألأ مع الشمس) })؛ دعيني آخذ بيدك لنكتشف العالم!
.