20th May 2025
في يوم مشمس، نظر سامي إلى زجاجة الماء المثلجة فوق صخرة كبيرة. قال سامي excitedly: "انظروا أصدقائي! إنها مثلجة!". أصدقاؤه كانوا يلعبون بالقرب من النهر. جاءوا جميعًا للنظر إلى الزجاجة.
كانت زجاجة الماء مضيئة، وتبدو جميلة تحت أشعة الشمس. قال ليلى، وهي صديقة سامي: "هل يمكننا أخذ الماء؟ إنه يبدو لذيذًا!". ضحك الجميع ووافقوا.
تقدم سامي نحو الزجاجة، ولكنه وجد أن الصخرة كانت زلقة. نادى، "أحتاج لمساعدتكم!". جاء أصدقاؤه ليساعدوه. الجميع اخذوا بأيديهم.
معًا، بدأوا يمسكون بالصخرة بحذر. قال أحمد: "لنكن حذرين، لا نريد أن نسقط!". أكملوا العمل معًا، ونجحوا في تحرير الزجاجة.
أخيرًا، تمكنوا من سحب الزجاجة، وسقطت على العشب اللين. "نحن فعلناها!" صرخ سامي بفرح. كانوا جميعًا متشوقين لتذوق المياه.
فتح سامي غطاء الزجاجة ببطء. قال بشغف: "أرتقي لتجربة رائعة!". تنفسوا بعمق، وكانت رائحة الماء منعشة جدًا.
ثم نظروا إلى بعضهم البعض وتبادلا الابتسامات. كانت الأشعة الشمس تتلألأ على المياه. قالت ليلى: "دعونا نشرب!".
أخذوا رشفة ورشفة، وسعيدون برؤية النهر يتلألأ أيضًا. صرخ أحمد: "هذا ألذ ماء!". شعروا بالانتعاش.
لعب الأطفال بعدها تحت الشمس، وفكروا في اليوم الممتع. قال سامي: "كانت المغامرة رائعة! نحن أفضل أصدقاء!".
في النهاية، واصلوا اللعب على ضفاف النهر، مع زجاجة الماء المثلجة. كانت لحظة خاصة لهم جميعًا.