9th Mar 2025
عاشور، شاب يحمل ورثة والده، صرخ بحماس: "دعونا ننقذ المدرسة!" لكن الطلاب كانوا يلعبون بدلاً من التعلم. ثم اقتربت المعلمة ليلى، قائلة: "عاشور، هل فكرت في السرداب السري تحت المدرسة؟" آمال مضيئة ملأت عينيه!
استعد عاشور وفريقه للدخول إلى السرداب. كان سيد، الشاب الغبي، يروي نكاتًا مضحكة قائلاً: "ستكون المغامرة رائعة!" بينما علق زيزو بفخر: "سأكون البطل!" ومع وجود الأستاذ رمزي، جاء الرعب. لكن أستاذ مروان قال: "لا تخافوا، التاريخ ينتظرنا!" وبدأت مغامرتهم في الزمن.
عندما دخلوا السرداب، بدأت الأضواء تضئ من تلقاء نفسها، مشيرة إلى ممر طويل ومظلم. قالت المعلمة ليلى بحماس: "انظروا إلى الرموز على الجدران!" كان عاشور ينظر بدهشة وهو يفكر: "ربما هذه رموز تخبرنا عن ماضي المدرسة وكنوزها!" الجميع كان متشوقًا لاكتشاف المزيد.
وبينما كانوا يتقدمون خطوة بخطوة، سمعوا صوتًا غامضًا يقول: "مرحبًا بكم في مغامرة التاريخ!" تراجع الجميع بدهشة، لكن الأستاذ مروان قال: "لا بأس، نحن هنا لنتعلم." بدأ عاشور يشعر بالشجاعة وقال: "هيا نرى ماذا ينتظرنا!" ثم تابعوا السير.
وأخيرًا، وصلوا إلى غرفة واسعة مليئة بالكتب القديمة والخرائط. قفز زيزو بحماس: "انظروا إلى هذا الكتاب الكبير!" قالت المعلمة ليلى: "هنا توجد أسرار المدرسة وجميع القصص التي مرت بها." عاشور أدرك أن هذه المغامرة ليست مجرد لعبة، بل درس تاريخي سيبقى في ذاكرته وذاكرة أصدقائه.