23rd Jun 2025
فاطمة، فتاة صغيرة، ترتدي ملابس ملونة، وقفت أمام باب منزلها. "كم أود أن أذهب إلى مغامرة!" قالت بحماس. كانت الشمس مشرقة، والجو مبهج، مما جعل فاطمة تلوح بيدها للعب. لقد كانت متشوقة لما سيكون اليوم.
دخلت فاطمة إلى الحديقة وفتحت بوابة كبيرة. هناك، وسط الغابة السحرية، كانت الأشجار تتلألأ بألوان زاهية. "واو!" صاحت فاطمة، وعندما نظرت حولها، رأت مخلوقًا غريبًا بشكله ولونه. هذا كان مخلوقًا خياليًا ذو عيون كبيرة وابتسامة ودودة.