1st Jun 2025
محمود كان يجلس في منزله، سعيدًا مثل العصفور. "اليوم سأنجز الكثير من العمل!" قال محمود، وهو يشرب كوب الشاي. "أستطيع أن أكون أكثر إنتاجية هنا!" وبدأ يكتب على الكمبيوتر.
كلما كان محمود يعمل، كانت هناك ضوضاء في الخارج. فجأة، دخلت ابنته الصغيرة مريم. "بابا، هل يمكنك مساعدتي في الدمى؟" سألت مريم. "بالطبع!" أجاب محمود، وهو يبتسم. وأخذ استراحة من العمل ليقضي وقتًا ممتعًا مع مريم.