6th Oct 2025
في صباح هادئ، دخلت الى قاعة الامتحان مع زميلتي، هالة. "هل أنتِ مستعدة؟" سألتها. أجابت هالة، "نعم! سأبذل قصارى جهدي!" كانت الطاولات مصفوفة بعناية. الأضواء تتلألأ في السقف، والقلق يملأ القاعة.
بدأ الامتحان، وكنت أركز بشدة على الورقة. القلم يسير على الصفحة بشكل جميل. فتحت نافذة صغيرة في عقلي، وجعلت الأفكار تتدفق. "أحتاج إلى أن أكون هادئة"، قلت لنفسي. وفجأة، همست هالة، "هل تعرفين الجواب؟" ابتسمت وقلت، "نعم، دعينا نفكر سوياً!".