Author profile pic - Moha Hum

Moha Hum

13th Jul 2023

جلال الدين في الثانوية العامة

جلال الدين كان طالبًا في الثانوية العامة. كان يحب الدراسة وكان مجتهدًا جدًا. في اليوم الأول من الامتحانات، جلس في فصل الدراسة وبدأ يحل ورقة الامتحان. كانت الأسئلة صعبة ولكنه لم يستسلم. عمل بجد وترك الفصل وهو راضٍ عن إجاباته.

جلال الدين يجلس في فصل الدراسة ويحل ورقة امتحان

بعد الفصل، ذهب جلال الدين للفسحة ليتحدث مع صديقه أحمد. تحدثوا عن الامتحانات وتبادلوا بعض النصائح. ثم قاموا بلعب لعبة كرة القدم مع زملائهم. كانوا يضحكون ويستمتعون بوقتهم سويًا.

في الأيام التالية، اجتمع جلال الدين مع زملائه لالتقاط صورة تذكارية. كانوا يرتدون بزة المدرسة ويبتسمون في الكاميرا. جلال الدين ابتسم بفخر عندما شاهد الصورة. كان يشعر بالفخر بأنه قد أنجز العديد من الإنجازات خلال فترة الامتحانات.

وصل يوم النتائج أخيرًا. جلال الدين كان يشعر بالتوتر والحماس في نفس الوقت. عندما فتح الرسالة، وجد أنه حقق درجات عالية جدًا. كانت هذه النتيجة مكافأة لجهوده الجادة وتفانيه في الدراسة. شعر بالفخر والسعادة وعازم على مواصلة التفوق في المستقبل.

بهذه الطريقة، انتهت رحلة جلال الدين في الثانوية العامة بنجاح. كانت تلك سنوات لا تُنسى بالنسبة له. حقق الكثير من الإنجازات وأصبح شخصًا مثابرًا وملتزمًا. وهكذا، بدأت رحلة جديدة في حياته الدراسية.